مايكل ديل رجل أعمال أمريكي ، ومؤسس شركة ديل للحواسيب والمدير التنفيذي لها،
كانت أول وظيفة له غسل الأطباق بمطعم صيني.
يعنى بدأ من تحت الصفر بشويه لكنه وصل للمستوى اللى وصل له لأنه كان عنده هدف مؤمن بيه إنه هيوصله في يوم وفعلا وصل ،
على فكره الموضوع مش قاصر على ناس بعينهم دى سنه كونيه وربنا القائل " إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا "
مايكل ديل كان محدد لنفسه الطريق من صغره وبدأها من وهو طفل ببيع الطوابع للناس اللى في محيطه ، ابتكر فكرة وشاف الناس اللى حواليه محتاجه إيه وبدأ يشتغل عليها
بعد كدا جمع مبلغ معقول وتحويشه كام سنه واشترى بيها كمبيوتر من نوع أبل مش عشان يدخل بيه على الفيسبوك ويضيع وقت لا دا اشتراه عشان يفكه ويشوف هيقدر يركبه تانى ولا لا وفعلا كتب على كل قطعه رقم ولقى انه يقدر يفكه ويركبه تانى ، لا ومش كدا بس دا اتحدى نفسه وقال انا اقدر اعمل كمبيوتر زى ده وايه اللى يمنع !!!
وفعلا طلب من باباه اللى كان بيشتغل ممرض فى عياده دكتور اسنان انه ميسألهوش عن المدرسه لمده اسبوع لأنه هيروح معرض للكمبيوترات عشان يجمع معلومات عن الأجهزه دى وفضل اسبوع كامل يروح المعرض ويجمع فى معلومات ..
دا واحد عنده 15 سنه يعنى فى اولى ثانوى .. اه بجد اولى ثانوى وبالفكر ده
وبدا يشترى قطع غيار الكمبيوترات ويركبها لغايه ما خلص اول جهاز وبدا يسوقله وفعلا باعه وكان بيبيع الأجهزه فى عنبر الطلاب لما دخل الجامعه
ولما دخل على النت اشتغله و بدأ يسوق من خلاله وكان بيبيع فى اليوم فى البدايه 30 جهاز وبعد كدا وصلت المبيعات عن طريق النت بالمليارات ودلوقتى بقى صاحب شركه ديل الشركه المنافسه لأكبر شركات انتاج الأجهزه الالكترونيه وهى شركه أبل
مايكل ديل أخذ مركز عالمى كرابع شخصيه قياديه على مستوى العالم
هو دا بائع الطوابع وغاسل الأطباق .. اللى أصبح من أثرى أثرياء العالم
لأنه فكر خارج الصندوق وبشكل ابداعى ومختلف .
الموضوع مش بعيد عنك ، كل اللى بينك وبينه فكره وهدف وإيمان إنك في يوم هتوصله وعمل على تحقيقه . #إبدأ ، فالفرصة مازالت قائمة
على فكره الموضوع مش قاصر على ناس بعينهم دى سنه كونيه وربنا القائل " إن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا "
مايكل ديل كان محدد لنفسه الطريق من صغره وبدأها من وهو طفل ببيع الطوابع للناس اللى في محيطه ، ابتكر فكرة وشاف الناس اللى حواليه محتاجه إيه وبدأ يشتغل عليها
بعد كدا جمع مبلغ معقول وتحويشه كام سنه واشترى بيها كمبيوتر من نوع أبل مش عشان يدخل بيه على الفيسبوك ويضيع وقت لا دا اشتراه عشان يفكه ويشوف هيقدر يركبه تانى ولا لا وفعلا كتب على كل قطعه رقم ولقى انه يقدر يفكه ويركبه تانى ، لا ومش كدا بس دا اتحدى نفسه وقال انا اقدر اعمل كمبيوتر زى ده وايه اللى يمنع !!!
وفعلا طلب من باباه اللى كان بيشتغل ممرض فى عياده دكتور اسنان انه ميسألهوش عن المدرسه لمده اسبوع لأنه هيروح معرض للكمبيوترات عشان يجمع معلومات عن الأجهزه دى وفضل اسبوع كامل يروح المعرض ويجمع فى معلومات ..
دا واحد عنده 15 سنه يعنى فى اولى ثانوى .. اه بجد اولى ثانوى وبالفكر ده
وبدا يشترى قطع غيار الكمبيوترات ويركبها لغايه ما خلص اول جهاز وبدا يسوقله وفعلا باعه وكان بيبيع الأجهزه فى عنبر الطلاب لما دخل الجامعه
ولما دخل على النت اشتغله و بدأ يسوق من خلاله وكان بيبيع فى اليوم فى البدايه 30 جهاز وبعد كدا وصلت المبيعات عن طريق النت بالمليارات ودلوقتى بقى صاحب شركه ديل الشركه المنافسه لأكبر شركات انتاج الأجهزه الالكترونيه وهى شركه أبل
مايكل ديل أخذ مركز عالمى كرابع شخصيه قياديه على مستوى العالم
هو دا بائع الطوابع وغاسل الأطباق .. اللى أصبح من أثرى أثرياء العالم
لأنه فكر خارج الصندوق وبشكل ابداعى ومختلف .
الموضوع مش بعيد عنك ، كل اللى بينك وبينه فكره وهدف وإيمان إنك في يوم هتوصله وعمل على تحقيقه . #إبدأ ، فالفرصة مازالت قائمة